تلقى «نجم الجيل» الفنان تامر حسني حديثاً، عرضاً من إحدى شركات الإنتاج العالمية تعرض عليه إنتاج ألبوماته المقبلة بالشروط التي ترضيه.
وتنص بنود العقد المطروح عليه بأن يقوم بغناء أول ألبوم باللغة الإنجليزية والعربية معاً، وأن ينتقل بمحل إقامته إلى الولايات المتحدة الأميركية، على أن تكون مدة العقد سنتان مقابل ستة ملايين دولار.
وقد أعرب تامر عن سعادته البالغة بهذا العرض، معتبراً أن أحلامه بدأت تتحقق، فقد كان من أهم طموحاته أن يصل بالغناء العربي إلى العالمية. وقد حقق الفنان تامر حسني شعبية كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية، وخاصة بعدما قدم أغنيته الشهيرة «come back to me» وقام بغنائها باللغة العربية والإنجليزية التي حققت أصداء واسعة بأميركا، كما قدم في ألبومه الأخير أغنية «Sweet melody» (اللحن الجميل) التي غناها معه كريم محسن وحسام الحسيني.
كما قدم أغنية «just base» (مجرد السلام) وهي تدعو إلى السلام بين كل شعوب العالم، التي قدمها بثلاث لغات مختلفة «الفرنسية والإنجليزية والعربية» وهي من كلماته وألحانه وغنائه، كما أعاد أخيراً غناء أغنيه «هوتيل كاليفورنيا» لفرقة eagles التي قام بغنائها في حفلته الأخيرة بمارينا، التي حققت إقبالاً جماهيرياً كبيراً. وكانت سعادة تامر حسنى لا توصف بأن أغانيه حققت كل هذه الشعبية بأميركا، بعدما بدأ الشعب الأميركي يردد أغنياته باللغة العربية، ويعتبر هذا اختراقاً للفن العربي للمجتمع الغربي، وهذا ما جعله يشعر بالفخر بجمهوره الذي أيده وحمله تلك المسئولية وجعله همزة وصل بين المجتمع العربي والمجتمع الأميركي.
ومن جهة أخرى، من المقرر أن يتوجه الفنان تامر حسنى خلال الفترة المقبلة إلى الولايات المتحدة الأميركية للحصول على كورس مكثف في مجال الإخراج، معتبراً أن طموحاته الفنية لن تتوقف على حد الغناء والتمثيل، ولكنه يرغب في التفوق الفني بشتى مجالاته.
وتنص بنود العقد المطروح عليه بأن يقوم بغناء أول ألبوم باللغة الإنجليزية والعربية معاً، وأن ينتقل بمحل إقامته إلى الولايات المتحدة الأميركية، على أن تكون مدة العقد سنتان مقابل ستة ملايين دولار.
وقد أعرب تامر عن سعادته البالغة بهذا العرض، معتبراً أن أحلامه بدأت تتحقق، فقد كان من أهم طموحاته أن يصل بالغناء العربي إلى العالمية. وقد حقق الفنان تامر حسني شعبية كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية، وخاصة بعدما قدم أغنيته الشهيرة «come back to me» وقام بغنائها باللغة العربية والإنجليزية التي حققت أصداء واسعة بأميركا، كما قدم في ألبومه الأخير أغنية «Sweet melody» (اللحن الجميل) التي غناها معه كريم محسن وحسام الحسيني.
كما قدم أغنية «just base» (مجرد السلام) وهي تدعو إلى السلام بين كل شعوب العالم، التي قدمها بثلاث لغات مختلفة «الفرنسية والإنجليزية والعربية» وهي من كلماته وألحانه وغنائه، كما أعاد أخيراً غناء أغنيه «هوتيل كاليفورنيا» لفرقة eagles التي قام بغنائها في حفلته الأخيرة بمارينا، التي حققت إقبالاً جماهيرياً كبيراً. وكانت سعادة تامر حسنى لا توصف بأن أغانيه حققت كل هذه الشعبية بأميركا، بعدما بدأ الشعب الأميركي يردد أغنياته باللغة العربية، ويعتبر هذا اختراقاً للفن العربي للمجتمع الغربي، وهذا ما جعله يشعر بالفخر بجمهوره الذي أيده وحمله تلك المسئولية وجعله همزة وصل بين المجتمع العربي والمجتمع الأميركي.
ومن جهة أخرى، من المقرر أن يتوجه الفنان تامر حسنى خلال الفترة المقبلة إلى الولايات المتحدة الأميركية للحصول على كورس مكثف في مجال الإخراج، معتبراً أن طموحاته الفنية لن تتوقف على حد الغناء والتمثيل، ولكنه يرغب في التفوق الفني بشتى مجالاته.