قال مجلس الخدمات المالية الإسلامية إنه جرى إنشاء شركة عالمية لإدارة السيولة وفقاً للشريعة الإسلامية لإصدار أدوات تتفق مع الشريعة بغرض مساعدة البنوك الإسلامية على إدارة المخاطر التي تواجهها والتشجيع على المزيد من الاستثمارات العالمية.
ويعتبر نقص أدوات السيولة أحد التحديات الرئيسية التي تواجه صناعة التمويل الإسلامي الناشئة إذ يحد النطاق المحدود من المنتجات التي يمكن للبنوك الإسلامية أن تستثمر فيها -ضمن أشياء أخرى- من قدرت هذه البنوك. وذكر المجلس في بيان أن الشركة الجديدة «ستقدم أدوات سيولة قصيرة الأجل وتتفق مع الشريعة من شأنها أن تشجع بصورة أكبر القدرات التنافسية والمرونة التي تتحلى بها المؤسسات التي تقدم خدمات التمويل الإسلامي على المستوى العالمي».
ووقع أعضاء المجلس على مذكرة للمساهمة في شركة إدارة السيولة على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن.
ويحدد مجلس الخدمات المالية الإسلامية الذي يتخذ من كوالالمبور مقرا معايير الحوكمة الإسلامية وكفاية رأس المال وإدارة المخاطر لصناعة التمويل الإسلامي التي تقدر بنحو تريليون دولار.
ومن بين أعضائه مؤسسات مثل البنك الآسيوي للتنمية وصندوق النقد الدولي وبنوك مثل بيت التمويل الكويتي ومصرف الشارقة الإسلامي.
ويعتبر نقص أدوات السيولة أحد التحديات الرئيسية التي تواجه صناعة التمويل الإسلامي الناشئة إذ يحد النطاق المحدود من المنتجات التي يمكن للبنوك الإسلامية أن تستثمر فيها -ضمن أشياء أخرى- من قدرت هذه البنوك. وذكر المجلس في بيان أن الشركة الجديدة «ستقدم أدوات سيولة قصيرة الأجل وتتفق مع الشريعة من شأنها أن تشجع بصورة أكبر القدرات التنافسية والمرونة التي تتحلى بها المؤسسات التي تقدم خدمات التمويل الإسلامي على المستوى العالمي».
ووقع أعضاء المجلس على مذكرة للمساهمة في شركة إدارة السيولة على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن.
ويحدد مجلس الخدمات المالية الإسلامية الذي يتخذ من كوالالمبور مقرا معايير الحوكمة الإسلامية وكفاية رأس المال وإدارة المخاطر لصناعة التمويل الإسلامي التي تقدر بنحو تريليون دولار.
ومن بين أعضائه مؤسسات مثل البنك الآسيوي للتنمية وصندوق النقد الدولي وبنوك مثل بيت التمويل الكويتي ومصرف الشارقة الإسلامي.