حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي محمد سعيد العرادي وأمانة السر محمود عيسى بحبس المتهم بقتل زوجته المغربية لمدة 6 أشهر وقدرت كفالة إفراج 100 دينار لوقف تنفيذ العقوبة في قضية هروبه من سجن الحوض الجاف، وأثناء توقيفه على ذمة قتل زوجته.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن بلاغاً ورد لقسم المباحث الجنائية بأن رجل أمن وأثناء ما كان على الواجب في سجن الحوض الجاف وأثناء تفقده الموقوفين، اكتشف أن أحد الموقوفين في إحدى الغرف غير موجود، واستطاع رجال الأمن الإمساك بالمتهم بالقرب من محطة عراد وقام رجال الأمن بالإمساك به.
يذكر أن المحكمة الكبرى تنظر قضية المتهم بتهمة أنه في 29 يوليو/ تموز قتل عمداً المجني عليها مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيَّت النية لقتلها وأعد لذلك أداة حادة (سكِّيناً) لقتلها وما ان انفرد بها حتى انهال عليها طعناً بالسكين قاصداً قتلها وأحدث بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياة المجني عليها، كما أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة مخدرة (حشيشاً) ومؤثراً عقليّاً في غير الأحوال المرخص بها قانوناً.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن مركز الشرطة تلقى بلاغاً من المتهم مفاده أنه طعن زوجته بالسكين وذلك بسبب خيانتها له، وأبلغ أن زوجته قد فارقت الحياة، وعندما حضر رجال الأمن شاهدوا المجني عليها ملقاة على السرير ويوجد بصدرها عدد من الطعنات، وشاهدوا سكيناً في الغرفة، كما أن المتهم كان موجوداً في المنزل عند حضور رجال الإسعاف الذين حاولوا إنقاذ المجني عليها بعد إنزالها من السرير وعمل إسعافات، إلا أن المجني عليها فارقت الحياة.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن بلاغاً ورد لقسم المباحث الجنائية بأن رجل أمن وأثناء ما كان على الواجب في سجن الحوض الجاف وأثناء تفقده الموقوفين، اكتشف أن أحد الموقوفين في إحدى الغرف غير موجود، واستطاع رجال الأمن الإمساك بالمتهم بالقرب من محطة عراد وقام رجال الأمن بالإمساك به.
يذكر أن المحكمة الكبرى تنظر قضية المتهم بتهمة أنه في 29 يوليو/ تموز قتل عمداً المجني عليها مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيَّت النية لقتلها وأعد لذلك أداة حادة (سكِّيناً) لقتلها وما ان انفرد بها حتى انهال عليها طعناً بالسكين قاصداً قتلها وأحدث بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياة المجني عليها، كما أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة مخدرة (حشيشاً) ومؤثراً عقليّاً في غير الأحوال المرخص بها قانوناً.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن مركز الشرطة تلقى بلاغاً من المتهم مفاده أنه طعن زوجته بالسكين وذلك بسبب خيانتها له، وأبلغ أن زوجته قد فارقت الحياة، وعندما حضر رجال الأمن شاهدوا المجني عليها ملقاة على السرير ويوجد بصدرها عدد من الطعنات، وشاهدوا سكيناً في الغرفة، كما أن المتهم كان موجوداً في المنزل عند حضور رجال الإسعاف الذين حاولوا إنقاذ المجني عليها بعد إنزالها من السرير وعمل إسعافات، إلا أن المجني عليها فارقت الحياة.