نفى الفنان المصري آسر ياسين وجود أية مشاهد ساخنة تجمعه بالفنانة منى زكي في فيلمه الجديد الذي لم ينته حتى الآن من تصوير مشاهده الأخيرة.
وأعرب في الوقت نفسه عن سعادته باختيار فيلم «رسائل بحر»، الذي قام ببطولته مع الفنانة بسمة، للترشح لجائزة «الأوسكار» للعام 2010 على جائزة أفضل فيلم أجنبي، معتبراً ذلك تشريفاً له وللسينما المصرية، ولكنه رأى أنها خطوة تأخرت كثيراً.
وقال آسر ياسين - في تصريحات: «أنا مندهش من الأقاويل التي تنشر في بعض الصحف الصفراء، التي تفيد بأن هناك مشاهد ساخنة عديدة تجمعني بمنى زكي خلال أحداث فيلم (أسوار القمر) الذي لم ننته بعد من تصوير مشاهده الأخيرة». ووصف ما نشرته الصحف بأنه «أكاذيب» على رغم أن الفيلم لم يعرض بعد ولم يتحدد حتى الآن ميعاد نهائي لعرضه وذلك لوجود بعض المشاهد التي لم ينتهى من تصويرها بعد.
وعلى صعيد اختيار فيلمه «رسائل بحر» من بين الأفلام المصرية الأخرى لتمثيل مصر في «الأوسكار»، أكد الفنان المصري أنه علم بهذا الترشيح من خلال الصحف. وقال «إن اختيار (رسائل) الذي أخرجه داود عبدالسيد وسام شرف على صدر السينما المصرية»، غير أنه استدرك، معتبراً أن هذه الخطوة تأخرت كثيراً، ولابد أن يكون للفيلم المصري حضور قوي في كل المهرجانات، سواء العربية أو الأوروبية.
ورفض الفنان آسر ياسين التقليل من قيمة الأفلام التي دخلت المنافسة مع فيلمه مثل «ولاد العم» لكريم عبدالعزيز، إخراج شريف عرفة، و»بنتين من مصر» لزينة، إخراج محمد أمين، وأخيراً فيلم «بالألوان الطبيعية» ليسرا اللوزي وكريم قاسم، إخراج أسامة فوزي. ووصف هذه الأفلام بأنها ذات قيمة، ولكن لجنة التحكيم المكونة من أعظم النقاد والمخرجين والفنانين برئاسة رئيس اتحاد كتّاب مصر محمد سلماوي تكون لها معايير أخرى. وحول أسباب اختيار «رسائل بحر» قال إنه يرى أن من ضمن أهم الأسباب هو أن المخرج داود عبدالسيد جعل من هذا الفيلم حالة سينمائية منفردة.
وأعرب في الوقت نفسه عن سعادته باختيار فيلم «رسائل بحر»، الذي قام ببطولته مع الفنانة بسمة، للترشح لجائزة «الأوسكار» للعام 2010 على جائزة أفضل فيلم أجنبي، معتبراً ذلك تشريفاً له وللسينما المصرية، ولكنه رأى أنها خطوة تأخرت كثيراً.
وقال آسر ياسين - في تصريحات: «أنا مندهش من الأقاويل التي تنشر في بعض الصحف الصفراء، التي تفيد بأن هناك مشاهد ساخنة عديدة تجمعني بمنى زكي خلال أحداث فيلم (أسوار القمر) الذي لم ننته بعد من تصوير مشاهده الأخيرة». ووصف ما نشرته الصحف بأنه «أكاذيب» على رغم أن الفيلم لم يعرض بعد ولم يتحدد حتى الآن ميعاد نهائي لعرضه وذلك لوجود بعض المشاهد التي لم ينتهى من تصويرها بعد.
وعلى صعيد اختيار فيلمه «رسائل بحر» من بين الأفلام المصرية الأخرى لتمثيل مصر في «الأوسكار»، أكد الفنان المصري أنه علم بهذا الترشيح من خلال الصحف. وقال «إن اختيار (رسائل) الذي أخرجه داود عبدالسيد وسام شرف على صدر السينما المصرية»، غير أنه استدرك، معتبراً أن هذه الخطوة تأخرت كثيراً، ولابد أن يكون للفيلم المصري حضور قوي في كل المهرجانات، سواء العربية أو الأوروبية.
ورفض الفنان آسر ياسين التقليل من قيمة الأفلام التي دخلت المنافسة مع فيلمه مثل «ولاد العم» لكريم عبدالعزيز، إخراج شريف عرفة، و»بنتين من مصر» لزينة، إخراج محمد أمين، وأخيراً فيلم «بالألوان الطبيعية» ليسرا اللوزي وكريم قاسم، إخراج أسامة فوزي. ووصف هذه الأفلام بأنها ذات قيمة، ولكن لجنة التحكيم المكونة من أعظم النقاد والمخرجين والفنانين برئاسة رئيس اتحاد كتّاب مصر محمد سلماوي تكون لها معايير أخرى. وحول أسباب اختيار «رسائل بحر» قال إنه يرى أن من ضمن أهم الأسباب هو أن المخرج داود عبدالسيد جعل من هذا الفيلم حالة سينمائية منفردة.