كشفت بيانات صادرة عن الأمانة العامة لمنظمة الدول المصدرة للبترول «أوبك» بمقرها في فيينا أمس (الجمعة) أن خام نفط أوبك توقف عن مسيرة ارتفاعه مع اقتراب الأسبوع على نهايته ليتراجع إلى 81.07 دولاراً للبرميل.
وخسرت سلة خامات أوبك 44 سنتاً من قيمتها للبرميل (159 لتراً)، تماشياً مع تراجع أسعار السلع. كان خام أوبك ارتفع بشكل مضطرد منذ أواخر سبتمبر/ أيلول محققاً مكاسب بأكثر من 6 دولارات.
وتضم سلة أوبك 12 نوعاً من النفط الخام. وهذه الخامات هي صحارى الجزائري وجيراسول الأنجولي والإيراني الثقيل والبصرة الخفيف العراقي وخام التصدير الكويتي والسدر الليبي وبوني الخفيف النيجيري والخام البحري القطري والخام العربي الخفيف السعودي وخام مربان الإماراتي وميري الفنزويلي وأورينت من الإكوادور. وقلصت العقود الآجلة لخام النفط الأميركي خسائرها أمس بعد أن أظهر تقرير تراجع الوظائف الأميركية غير الزراعية في سبتمبر/ أيلول بالرغم من توقعات باستقرارها الأمر الذي دفع الدولار للانخفاض. وهبط الدولار أمام الين واليورو بعد التقرير. وقبل البيانات ضغطت قوة الدولار على أسعار النفط الخام.
وبحلول الساعة 12:49 بتوقيت جرينتش انخفض سعر الخام الأميركي تسليم نوفمبر/ تشرين الثاني في بورصة نيويورك التجارية 45 سنتاً أو 0.55 في المئة الى 81.12 دولاراً للبرميل ليجري تداوله داخل نطاق بين 80.30 دولاراً إلى 81.82 دولاراً. وكانت الأسعار منخفضة نحو 80 سنتاً عند صدور التقرير.
على صعيداً متصل، قال تقرير إن قيمة صادرات السعودية من النفط خلال العام بلغت . مليار ريال بانخفاض نسبته في المئة مقارنة بالعام السابق والبالغة . تريليون ريال.
ويعزى الانخفاض في قيمة الصادرات النفطية إلى انخفاض الأسعار وتقليص إنتاج المملكة من النفط حيث انخفض متوسط أسعار النفط الخام العربي الخفيف بما نسبته . في المئة من دولاراً للبرميل في العام م إلى . دولاراً للبرميل في العام وانخفض إنتاج المملكة من النفط الخام بنسبة . في المئة خلال نفس الفترة.
وتشير البيانات الأولية الرسمية لوزارة البترول والثروة المعدنية لقيمة الصادرات النفطية حسب النوع، إلى انخفاض قيمة صادرات النفط الخام بما نسبته . في المئة من . مليار ريال في العام إلى . مليار ريال في العام ، كما انخفضت قيمة صادرات المنتجات المكررة بما نسبته . في المئة، من . مليار ريال إلى . مليار ريال، وتطورت صادرات المملكة من النفط الخام والمكرر خلال الفترة - وسجلت أقل مستوى لها في العام ، بينما كان أعلى مستوى لها في العام .
من جهة أخرى، عقدت شركة أبوظبي لصناعات الغاز المحدودة (جاسكو) سلسلة من الاجتماعات الفنية مع شركات المقاولات المقدمة لعروض مشروع معالجة الكبريت في حقل حبشان، الواقع في الجنوب الغربي من إمارة أبوظبي، حسبما أوردت نشرة «ميد».
وكانت تسع شركات على الأقل قدمت عروضها لشركة «جاسكو»، المملوكة لشركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك) بنسبة 68 في المئة، في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي لمشروع حقل حبشان وسملت كلا من «دودسال» (Dodsal) و»بونجي لويد» (Punji Lloyd) الهنديتين، و»سابيم» (Saipem) الإيطالية، و»جي إس الهندسية» (GS Eng) الكورية الجنوبية. ولم يتم تحديد أي تاريخ لتقديم العروض المالية للمشروع. ويهدف المشروع إلى معالجة 10 ألف طن من الكبريت من خلال المرافق الإنتاجية الموجودة أو مرافق تطوير الغاز المتكاملة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك).
ومن المتوقع استكمال بناء هذه المرافق في العام 2014 والتي ستضيف 700 مليون قدم مكعبة من الغاز في اليوم إلى السعة الإنتاجية الحالية البالغة 4.85 مليار قدم مكعبة من الغاز في اليوم.
وتأتي هذه الصفقة ضمن مساعي حكومة أبوظبي لبناء وحدة جديدة لمعالجة الكبريت بتكلفة تقديرية تصل إلى 2 مليار دولار والتي من المؤمل أن ترفع الإنتاجية إلى أربعة أضعاف وصولاً إلى 7 ملايين طن في العام بحلول العام 2015 من السعة الإنتاجية البالغة 1.7 مليون طن في العام 2008.
وخسرت سلة خامات أوبك 44 سنتاً من قيمتها للبرميل (159 لتراً)، تماشياً مع تراجع أسعار السلع. كان خام أوبك ارتفع بشكل مضطرد منذ أواخر سبتمبر/ أيلول محققاً مكاسب بأكثر من 6 دولارات.
وتضم سلة أوبك 12 نوعاً من النفط الخام. وهذه الخامات هي صحارى الجزائري وجيراسول الأنجولي والإيراني الثقيل والبصرة الخفيف العراقي وخام التصدير الكويتي والسدر الليبي وبوني الخفيف النيجيري والخام البحري القطري والخام العربي الخفيف السعودي وخام مربان الإماراتي وميري الفنزويلي وأورينت من الإكوادور. وقلصت العقود الآجلة لخام النفط الأميركي خسائرها أمس بعد أن أظهر تقرير تراجع الوظائف الأميركية غير الزراعية في سبتمبر/ أيلول بالرغم من توقعات باستقرارها الأمر الذي دفع الدولار للانخفاض. وهبط الدولار أمام الين واليورو بعد التقرير. وقبل البيانات ضغطت قوة الدولار على أسعار النفط الخام.
وبحلول الساعة 12:49 بتوقيت جرينتش انخفض سعر الخام الأميركي تسليم نوفمبر/ تشرين الثاني في بورصة نيويورك التجارية 45 سنتاً أو 0.55 في المئة الى 81.12 دولاراً للبرميل ليجري تداوله داخل نطاق بين 80.30 دولاراً إلى 81.82 دولاراً. وكانت الأسعار منخفضة نحو 80 سنتاً عند صدور التقرير.
على صعيداً متصل، قال تقرير إن قيمة صادرات السعودية من النفط خلال العام بلغت . مليار ريال بانخفاض نسبته في المئة مقارنة بالعام السابق والبالغة . تريليون ريال.
ويعزى الانخفاض في قيمة الصادرات النفطية إلى انخفاض الأسعار وتقليص إنتاج المملكة من النفط حيث انخفض متوسط أسعار النفط الخام العربي الخفيف بما نسبته . في المئة من دولاراً للبرميل في العام م إلى . دولاراً للبرميل في العام وانخفض إنتاج المملكة من النفط الخام بنسبة . في المئة خلال نفس الفترة.
وتشير البيانات الأولية الرسمية لوزارة البترول والثروة المعدنية لقيمة الصادرات النفطية حسب النوع، إلى انخفاض قيمة صادرات النفط الخام بما نسبته . في المئة من . مليار ريال في العام إلى . مليار ريال في العام ، كما انخفضت قيمة صادرات المنتجات المكررة بما نسبته . في المئة، من . مليار ريال إلى . مليار ريال، وتطورت صادرات المملكة من النفط الخام والمكرر خلال الفترة - وسجلت أقل مستوى لها في العام ، بينما كان أعلى مستوى لها في العام .
من جهة أخرى، عقدت شركة أبوظبي لصناعات الغاز المحدودة (جاسكو) سلسلة من الاجتماعات الفنية مع شركات المقاولات المقدمة لعروض مشروع معالجة الكبريت في حقل حبشان، الواقع في الجنوب الغربي من إمارة أبوظبي، حسبما أوردت نشرة «ميد».
وكانت تسع شركات على الأقل قدمت عروضها لشركة «جاسكو»، المملوكة لشركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك) بنسبة 68 في المئة، في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي لمشروع حقل حبشان وسملت كلا من «دودسال» (Dodsal) و»بونجي لويد» (Punji Lloyd) الهنديتين، و»سابيم» (Saipem) الإيطالية، و»جي إس الهندسية» (GS Eng) الكورية الجنوبية. ولم يتم تحديد أي تاريخ لتقديم العروض المالية للمشروع. ويهدف المشروع إلى معالجة 10 ألف طن من الكبريت من خلال المرافق الإنتاجية الموجودة أو مرافق تطوير الغاز المتكاملة التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك).
ومن المتوقع استكمال بناء هذه المرافق في العام 2014 والتي ستضيف 700 مليون قدم مكعبة من الغاز في اليوم إلى السعة الإنتاجية الحالية البالغة 4.85 مليار قدم مكعبة من الغاز في اليوم.
وتأتي هذه الصفقة ضمن مساعي حكومة أبوظبي لبناء وحدة جديدة لمعالجة الكبريت بتكلفة تقديرية تصل إلى 2 مليار دولار والتي من المؤمل أن ترفع الإنتاجية إلى أربعة أضعاف وصولاً إلى 7 ملايين طن في العام بحلول العام 2015 من السعة الإنتاجية البالغة 1.7 مليون طن في العام 2008.