عديدة هي مزاياه وكثير هي اوجه الفخر والاعتزازالمقرونة به وهواسم لايحتاج الى تعريف انه اسم ارقى من ان يوصف او يفسر
البارسا اوالعملاق الكاتالوني او قاهر الاسبان او كما يقول
((ليس مجرد نادي ))
كلها أسماء ومفردات تؤدي ال نفس الصراح ان تحدثنا بلغة البطولات ف نحن بصدد الحديث عن النادي الاكثر احرازاً للبطولات في هذا العالم ولا يضاهيه في ذلك الاقلة قليلة لوث التاريخها وشوه باحديث النادي الكاتالوني ابعد مايكون عنها اكثر من 60 بطولة
ومن كل مالذ وطاب منها واكثر من رقم قياسي يفخر باقترانه البارسا..24
بطولة كاس ملك 4 بطولات كأس السوبر الأوربية ..والنادي الأوربي الوحيدالذي لم تغب شمسه عن المشاركات الخارجية في
بطولات الأوربي.اما عن التفاصيل فهي 21 بطولة ليغا و25 كاس الملك
و7بطولات لكاس لاتحاد الأوربيوبطولتين للسوبر الأوروبي وكأس عالم
للأندية بخلاف عشرات الألقاب والانجازات والكؤوس وغير الرسمية
ككأس كاتالونياو كاس المؤسس حوان غامبروغيرهما الكثير
النص
هذأكل بخلاف لعبة الأدوار الأولى وحوله دائماًضمن المراكز الثلاثة والأولى في مختلف البطولات التي ينافس عليها
ويكفي ان نعلم انه حل أول أو ثاني للبطولة الأسبانية المحلية 41 مره فيما ظهر في نهائي دور الأبطال 3 مرات بخلاف البطولتين اللتين احرزهما ومشاركته في نهائيات السوبر المحلي او الأوروبي
في الكثير والكثير من المناسبات التي تشهد بعظمة وقيمة الفريق الكاتالوني بالإضافةالى انه الفريق الأول عالمياًمن حيث عدد الانتصارات الخارجية في كل مشاركاته وبالتال كان معدل النقاط التاريخي الإجمالي
له الأكبر على الصعيد القارة الأوروبية وبفارق ليس بقليل عن المنافس الأبدي الريال مدريد
اما عن المتعة فلا تسال ….
كون المتعة ذاتها أقل وصفاً وتفسيراً من كلمة البارسا أداء جذاب وخيالي لا يضاهى ولا يقاوم كيف لا قد امتزجت الحماسة الكاتالونية بالجماعية الهولندية مع تطعيمها بأبرز وافضل المواهب الخارقة القادمة
من أمريكا الجنوبية فكان الاتج ناد ساحر وجذاب يمتعك سواء فاز او خسر
وفريق يعد النموذج والمثال الارقى للمنتخبات والفرق العالمية الاخرى وقد شاهدنا اسبانيا وغيرها من المنتخبات تحاول جاهدة اقتباي الأسلوب البرشلوني لكن الوصفة السحرية دائماً ماتكون مختلفة
ختام
تلك التي يتمتع البارسا بها
نادي برشلونة يمتلك دائماًًامهر وافضل لاعبي العالم في كل العصور هذا هو الواقع فعلاً البداية من
الكنترا وكوبالا ثم سواريز وكرويف ونسكينز وكارلوس ريكساخ ومن ثم جيل مارادونا وكويني وشوستر وغاري لينكر مروراً بجيل غوارديولا وروماريو وستو يشكوف ولادوروب وهاجي وكومان وزوبيزاريتا وسيرجي وامور ونادال استمر مع لويس انريكه وابيلا ورونالدو وريفالدو وكلويفرت وجيوفاني وفيليب كوكو
ختاماًبجيل رونالدينهو وبويول وتشافي وديكو وايتو وميسي والبقيه تأتي
وعليه من الطبيعي ان يمتلك برشلونة هذا المقدار من القيمة والهيبة
والتاريخ خصوصاً إذا ما علمنا ان اشهر وارقى العقليات التدريبية
والتاريخية تشرفت بالجلوس عل دكة الكامب نو كمدربين
بداية بالمعجزة
هيلينو هيريرا مروراًبالاسطوره سيزار مينوتي والطائر يوهان كرويف والخبير بوبي روبسون وكارلوس ريكساخ
انتهاءاًبالميجور فرانك ريكارد ومن يخلفه حالياً غوارديولا
هذا ببساطه مجرد مرور عابر خطوط عريضة باختصار عن هذا العملاق الكاتالوني وعن بطولاته واساطيره ومدربيه
ولا شك ان الحديث عن البارسا ومميزاته لا يمكن اختصار
في مجرد كتاب أو إثنين
لا بل نحتاج الى مجلدات وموسوعات حتى نوفي نادي برشلونة حقه
ولا شك أيضا ولا اختلاف في ان البارسا هو الفريق اكبر جماهيرياً في العالمبالنسبه لنا هي قناعة وامر تشهد عليه دلائل عديدة
قد يكون من الصعب الجزم بأن هذا النادي اكثر شعبيه عنذاك
او أن هذا اللاعب اعلى صيت من ذاك لكن لابد وان هناك
طرف يتفوق على البقية ويجد من القابلية والعشق والمؤازرة مالا يجد سواه ولو بأفضلية بسيطة عنهم
البارسا اوالعملاق الكاتالوني او قاهر الاسبان او كما يقول
((ليس مجرد نادي ))
كلها أسماء ومفردات تؤدي ال نفس الصراح ان تحدثنا بلغة البطولات ف نحن بصدد الحديث عن النادي الاكثر احرازاً للبطولات في هذا العالم ولا يضاهيه في ذلك الاقلة قليلة لوث التاريخها وشوه باحديث النادي الكاتالوني ابعد مايكون عنها اكثر من 60 بطولة
ومن كل مالذ وطاب منها واكثر من رقم قياسي يفخر باقترانه البارسا..24
بطولة كاس ملك 4 بطولات كأس السوبر الأوربية ..والنادي الأوربي الوحيدالذي لم تغب شمسه عن المشاركات الخارجية في
بطولات الأوربي.اما عن التفاصيل فهي 21 بطولة ليغا و25 كاس الملك
و7بطولات لكاس لاتحاد الأوربيوبطولتين للسوبر الأوروبي وكأس عالم
للأندية بخلاف عشرات الألقاب والانجازات والكؤوس وغير الرسمية
ككأس كاتالونياو كاس المؤسس حوان غامبروغيرهما الكثير
النص
هذأكل بخلاف لعبة الأدوار الأولى وحوله دائماًضمن المراكز الثلاثة والأولى في مختلف البطولات التي ينافس عليها
ويكفي ان نعلم انه حل أول أو ثاني للبطولة الأسبانية المحلية 41 مره فيما ظهر في نهائي دور الأبطال 3 مرات بخلاف البطولتين اللتين احرزهما ومشاركته في نهائيات السوبر المحلي او الأوروبي
في الكثير والكثير من المناسبات التي تشهد بعظمة وقيمة الفريق الكاتالوني بالإضافةالى انه الفريق الأول عالمياًمن حيث عدد الانتصارات الخارجية في كل مشاركاته وبالتال كان معدل النقاط التاريخي الإجمالي
له الأكبر على الصعيد القارة الأوروبية وبفارق ليس بقليل عن المنافس الأبدي الريال مدريد
اما عن المتعة فلا تسال ….
كون المتعة ذاتها أقل وصفاً وتفسيراً من كلمة البارسا أداء جذاب وخيالي لا يضاهى ولا يقاوم كيف لا قد امتزجت الحماسة الكاتالونية بالجماعية الهولندية مع تطعيمها بأبرز وافضل المواهب الخارقة القادمة
من أمريكا الجنوبية فكان الاتج ناد ساحر وجذاب يمتعك سواء فاز او خسر
وفريق يعد النموذج والمثال الارقى للمنتخبات والفرق العالمية الاخرى وقد شاهدنا اسبانيا وغيرها من المنتخبات تحاول جاهدة اقتباي الأسلوب البرشلوني لكن الوصفة السحرية دائماً ماتكون مختلفة
ختام
تلك التي يتمتع البارسا بها
نادي برشلونة يمتلك دائماًًامهر وافضل لاعبي العالم في كل العصور هذا هو الواقع فعلاً البداية من
الكنترا وكوبالا ثم سواريز وكرويف ونسكينز وكارلوس ريكساخ ومن ثم جيل مارادونا وكويني وشوستر وغاري لينكر مروراً بجيل غوارديولا وروماريو وستو يشكوف ولادوروب وهاجي وكومان وزوبيزاريتا وسيرجي وامور ونادال استمر مع لويس انريكه وابيلا ورونالدو وريفالدو وكلويفرت وجيوفاني وفيليب كوكو
ختاماًبجيل رونالدينهو وبويول وتشافي وديكو وايتو وميسي والبقيه تأتي
وعليه من الطبيعي ان يمتلك برشلونة هذا المقدار من القيمة والهيبة
والتاريخ خصوصاً إذا ما علمنا ان اشهر وارقى العقليات التدريبية
والتاريخية تشرفت بالجلوس عل دكة الكامب نو كمدربين
بداية بالمعجزة
هيلينو هيريرا مروراًبالاسطوره سيزار مينوتي والطائر يوهان كرويف والخبير بوبي روبسون وكارلوس ريكساخ
انتهاءاًبالميجور فرانك ريكارد ومن يخلفه حالياً غوارديولا
هذا ببساطه مجرد مرور عابر خطوط عريضة باختصار عن هذا العملاق الكاتالوني وعن بطولاته واساطيره ومدربيه
ولا شك ان الحديث عن البارسا ومميزاته لا يمكن اختصار
في مجرد كتاب أو إثنين
لا بل نحتاج الى مجلدات وموسوعات حتى نوفي نادي برشلونة حقه
ولا شك أيضا ولا اختلاف في ان البارسا هو الفريق اكبر جماهيرياً في العالمبالنسبه لنا هي قناعة وامر تشهد عليه دلائل عديدة
قد يكون من الصعب الجزم بأن هذا النادي اكثر شعبيه عنذاك
او أن هذا اللاعب اعلى صيت من ذاك لكن لابد وان هناك
طرف يتفوق على البقية ويجد من القابلية والعشق والمؤازرة مالا يجد سواه ولو بأفضلية بسيطة عنهم